Little Known Facts About المرأة القارئة.



لعبت المرأة المثقفة والتى تهتم بالقراءة  دورًا محوريًا في نهضة المجتمعات القديمة والحديثة وأثبتت من خلال هذا الدور قدرتها على التغيير الإيجابي في تلك المجتمعات، فحضورها المؤثرات في مختلف جوانب الحياة وإصرارها على الوقوف بجانب الرجل ومساندتها له دليل على كونها عنصرًا أساسيًا في إحداث عملية التغيير في المجتمع.

للمرأة دور كبير وعالمي في تطوير سبل العمل في المجالات والقطاعات العملية المختلفة، كما أنها تسهم أيضًا في بث التأثيرات الإيجابية التي تطرأ على المجتمع ومكوناته.

أنا لا أشكو شيئًا. لكني أسأل سؤالًا واحدًا يا ربي: لماذا، فوق كوني فقيرًا، أرسلتني إلى العالم شاعرًا؟ لماذا كلُّ هذه اللعنات في الوقت ذاته؟

لا تستغرب وأنت تقرأ في التاريخ كيف تهب العديد من النساء منتوجاتهم الفكرية والفلسفية وبحوثهن الكثيرة لمن يحبونه، لشركائهم في الحياة كأمثال "جان بول سارتر" وعشيقته "سيمون دي بوفوار" ومقالاتها في الفلسفة الوجودية والكثير من النماذج المشهورة، فالمرأة بعكس الرجل تهمل التاريخ ولا تبالي أنصفها أم لم يفعل، فهي بغريزتها المعطاءة تتدثر خلف حبها وعطائها وتهدي كل مآلات جهدها لمن تحب.

سمحت لي الكتب برؤية عالم خارج الشرفة الأمامية لمنزل جدتي، والقدرة على رؤية الاحتمالات التي تتجاوز ما كان مسموحًا به في ذلك الوقت. أوبرا وينفري.

ومع الأسف سيكون صحيحا في بعض الحالات المنتشرة بالفعل في المجتمعات والأسر التي تُعلم بناتها وتلحقهن بالمدارس والجامعات.

لا يكفي جمال الجسد حتى تكون المرأة جميلة، هناك مقومات أكثر أهمية من الجسد، كفيلة بأن تجعلها اجمل امرأة على الأرض.

إن قوة المرأة ليست في قسوتها، وإنما في مقدار حنانها وفيض مشاعرها، وسخائها في العطاء، وقدرتها على بناء وطن آمن لكل من حولها.

ملاحظة: المقالات والمشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل الرأي الرسمي لجوَّك بل تمثل وجهة نظر كاتبها ونحن لا نتحمل أي مسؤولية أو ضرر بسبب هذا المحتوى. اضغط هنا ما رأيك بما قرأت؟

مدرسه عبدالرحمن بن عوف مرات بجبل حرير بالضالع تكرم اوائل الطلاب

الجمال بلا طيبة لا يساوي شيئاً. لا توجد أنثى قبيحة بالمطلق، كل أنثى جميلة بطريقة ما. المرأة الجميلة هي التي تطرب لشروق الشمس وتنسى أن لها أفولاً.

لا تحتاج المرأة إلى مستحضرات تجميل لتصبح جميلة، يكفي أن تكون عفوية وصادقة ومليئة بالحب لتكون جميلة.

وفي الأناجيل الأربعة لم تبتعد دلالة الدموع عن دلالاتها في التوراة. لا بل إن دموع مريم المجدلية التي ركعت باكية عند قدمي المسيح، وفق ما رواه لوقا، وأخذت تمسحهما بشعر رأسها وتدهنهما بالطيب، كانت واحدة من علامات توبتها وتطهرها من الخطايا، الأمر الذي أكدته مخاطبة المسيح لها بالقول «إن إيمانكِ قد خلّصك يا امرأة، اذهبي بسلام».

والاقتصادية والثقافية والتعليمية والمهنية والفنية والقصصية والروائية والمترجمة وغيرها.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *